قال الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، “عبد الرحمن السند” أن المرأة التي وقعت في كبيرة الزنا، ثم تابت، ليست مضطرة لكشف الأمر عن خطيبها.
جاء ذلك على قناة “الرسالة”، خلال رد على سؤال “هل على المرأة التي ارتكبت الزنا ثم تابت لربها، وتقدّم لها رجل لخطبتها، هل عليها أن تخبره بذلك؟”.
تونس/ كتب: عوض سلام/ ارتفعت الحصيلة المؤقتة لضحايا مركب مهاجرين غير شرعيين ببارجة عسكرية تونسية الاسبوع الماضي ، إلى 34 شخصا، بعد أن أعلنت وزارة الدفاع التونسية إنتشال 26 جثة إضافية، بينما لا يزال العشرات مفقودين بحسب شهودـ حيث كان المركب يقل 90 شخصا.
بينما قدرت جمعية المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أن عدد من كانوا على ظهر المركب بين "80 و100" شخص.
كانت وكالات الاستخبارات الامريكية ترصد رهائن لدي حركة طالبان في باكستان، وابلغت عن مرورهم في باكستان في 11 تشرين الاول/اكتوبر 2017 عبر منطقة كرام القبلية على الحدود الأفغانية، وزودت السلطات الامريكية القوات الباكستانية، وتمكنت من تحرير كل الرهائن سالمين وهم خمسة أشخاص، رجل كندي وزوجته وأبنائه الثلاثة.
لم يتم الإفصاح عن اسم العائلة لكن الكندي جوشوا بويل وزوجته الامريكية كاتلين كوليمان كانت حركة طالبان قد اختطفتهما، خلال رحلة في افغانستان في 2012، وقد رزقا بطفلين على الاقل خلال فترة اسرهما.
في الكونغو الديمقراطية، كانت صاحبة المطعم في عملها عندما دخل عيها مجموعة من المتمردين من جماعة "كاموينو نسابو" وطلبوا الطعام، فقدمت لهم الفاصوليا التي تحتوي على قطع من الأسماك المحلية الصغيرة.
لكن زعيم الجماعة المتمردة، سحب المرأة من شعرها قبل نقلها إلى وسط المدينة لاغتصابها علنا، ثم جلدها وقطع رأسها بساطور، وشرب العديد من المتمردين دمائها بعد الإعدام، بل إن بعضهم أخذ يلتقط الصور مع الرأس المقطوعة.
أم استرالية وزوجها اشتركا في جريمة، وصفها القاضي بـ"المروعة" وحكم على الأم بالسجن 33 عاما وزوجها بالسجن 30 عاما.
وذكرت الأم أن الطفل، "جوزيف"، قد توفي بعد التعثر في حبل يربط كلاب الأسرة.
وقالت للشرطة إن الطفل "قد أثار غضبي كثيراً.. وكنت في مرات كثيرة أفكّر في قتله".
خلال طقوس شيطانية، ذبحت فتاة من أفريقيا الجنوبيّة صديقتها، البالغة من العمر 18، ثمّ كتبت على أرضيّة منزلها بدمها وشعرها "اعذروني".
وقعت المأساة في مقاطعة كيب الغربيّة، وكانت الضحيّة نادين استرهويزن، وفق صحيفة"Mirror"، طالبة جامعيّة تُقيم علاقة عاطفيّة غير طبيعيّة مع صديقتها كورين جاكسون البالغة من العمر 20 عاماً.
وتمّ العثور على جثّة نادين وهي مضرجة بالدماء في مطبخ منزل أختها، وبالقرب منها فنجان مملوء بالدم وخصل من شعر الضحيّة.
ثلاث سيدات صينيات عالقات في أحد المطارات في كوريا الجنوبية، وهي المشكلة التي تعاني منها العديد من اللواتي يسافرن إلى كوريا الجنوبية.
وقد فشلت السلطات الصينية في التعرف عليهن، ومطابقة صورهن في جوازات السفر مع وجوههن، بعد أن خضعن لعمليات تجميل، بحسب موقع أوديتي سنترال.
وتشتهر عيادة التجميل التي أجرت الجراحات التجميلية للسيدات الثلاث على نحو واسع في جميع أنحاء العالم، ولا عجب أن النساء من الصين واليابان، يسافرن إلى كوريا الجنوبية بشكل منتظم، لإجراء عمليات تجميل فيها.
عبر سفير فرنسا في تونس، أوليفيه بوفر دارفور، عن انشغاله بسجن شاب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، وصديقته، في عدة تهم تتعلق "بالتجاهر عمدا بالفحش، وهضم جانب موظف عمومي أثناء قيامه بمهامه، والسكر الواضح، والاعتداء على الأخلاق الحميدة"، بحسب الناطق باسم المحكمة الابتدائية، سفيان السليطي، الذي نفى أن تكون القضية متعلقة بـ"قبلة".
وكانت محكمة في تونس أصدرت حكما بالسجن أربعة أشهر،على الشاب نسيم عودي (33 سنة) وصديقته ثلاثة أشهر، ما أثار نقاشا حادا عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تعرض المخرج السينمائي السوري “محمد بايزيد”، لمحاولة اغتيال، نفذها مجهولون، في اسطنبول.
وقد أصيب محمد بايزيد بطعنة في الصدر وهو الأن في غرفة الطوارئ.
عرضت الولايات المتحدة الأمريكية مكافأة مالية مقدارها 12 مليون دولار لمن يساعد في اعتقال مسؤولين بارزين اثنين في حزب الله اللبناني ، وذلك بعد رصد نشاط متواصل لصالح حزب الله اللبناني في الولايات المتحدة الأمريكية، بحسب ما صرحت به منسق الخارجية الامريكية لشؤون مكافحة الإرهاب نيتن سيلز، التي دعت دول العالم إلى "الانضمام إليها في معاقبة ومنع نشاطات الحزب".
المسؤولان في حزب الله هما "طلال حمية" و"فؤاد شكر".
“هنري ميشيل” (62 عاماً)، رجل أمريكي اختطف ابنة زوجته وهرب بها إلى المكسيك عام 1997م، واغتصبها مدة 20 عاما وأنجبت منه 9 أطفال خلال هذه المدة.
وتحدثت روزالين ماكغينيس، البالغة من العمر الآن 33 عامًا، لمجلة “بيبول” الأمريكية بعد عودتها إلى أمريكا.
قالت وكالة الانباء السويسرية ان الشرطة الفدرالية أوقفت رجلين تونسيين في مركز استقبال في كياسو (كانتون تيسينو) على الحدود مع إيطاليا، للتحقيق معهما حول اعتداء مرسيليا في باريس، الذي راح ضحيته فتاتان.
وتشتبه السلطات السويسرية أن الرجلين على صلة بالتونسي احمد حناشي (29 عاما) منفذ الاعتداء في مرسيليا (جنوب شرق فرنسا) في الاول من تشرين الاول/اكتوبر 2017، والذي قتل برصاص الشرطة.
الا ان مديرة الاعلام لدى الشرطة الفدرالية "فيدبول" كاثي ماريه رفضت تأكيد هذه المعلومات حين اتصلت بها وكالة فرانس برس.
ألقت الشرطة المصرية القبض على "نصاب المشاهير"، وهو رجل يدعى طارق حمدان، يمنحهم ألقاب سفراء الأمم المتحدة نظير حصوله على أموال.
كان بقدم نفسه مديرا لنادي منظمة النوايا الحسنة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، كما تم القبض على زوجته، وذلك بسبب نصبهما على المشاهير ومنحهم ألقاب رسمية غير حقيقية، وإيهامهم بحصولهم على جوازات سفر دبلوماسية، وذلك مقابل الحصول على مبالغ مالية كبيرة.
