اعتقد معظم المكسيكيون الذين سمعوا، اسم فريدة صوفيا أو قصة الفتاة العالقة بين أنقاض المدرسة الابتدائية التي انهارت في العاصمة المكسيكية خلال الزلزال المدمّر الذي ضرب البلاد أن الأمر حقيقة.
فريدة صوفيا، يصفها المكسيكيون على أنها فتاة في الثانية عشرة من العمر، والتي كانت قد علقت تحت أنقاض مدرسة "انريكي رابسمان" في مكسيكو سيتي، ويُقال إن عمال الانقاذ سمعوا صوتها تحت الأنقاض تستغيث بعد مرور أقل من ساعة ونيف على حدوث الزلزال الذي بلغت قوّته 7,1 درجات على سلم ريختر.