في نهايات القرن الـ19، أحد الكيميائيين قام بعمل مركب يسمى حمض الساليسيليك أو حمض الصفصاف، وهو مستخلص نباتي من أشجار الصفصاف، الذي يوجد في أقراص الأسبرين اليوم، وتم استخدامه لقرون باعتباره مسكنا للآلام.
لكن الأسبرين له العديد من الاستطبابات بخلاف تسكين آلام الرأس، وهي: