#الرد_القطري على #مطالب_دول_الخليج المقاطعة و #مصر جاء ليعمق هوة الخلاف ويزيد من فترة الطلاق، وينذر بأزمة أكبر على جميع المستويات سوف تواجه الشعب القطري، خاصة بعد أن أعلنت تركيا انها لن تستطيع الاستمرار في نقل المساعدات جوا إلى الدوحة.
وكانت الدول العربية قد وضعت قائمة بثلاثة عشر مطلبا من قطر وامهلتها 10 أيام من أجل الرد ورفع العقوبات عليها في حالة التنفيذ ومنها قطع العلاقات الدبلوماسية مع #طهران واغلاق #قناة_الجزيرة وانهاء عمل #القاعدة_العسكرية_التركية على أراضيها..
وقال الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي في قطر في بيان لرويترز: "نراجع هذه المطالب انطلاقا من احترامنا للأمن الإقليمي.. وسيكون هناك رد رسمي من وزارة خارجيتنا".