الشرطي “آنا هافرز” البالغة من العمر (35 عامًا) تركت وظيفتها في عالم مكافحة الجريمة وملاحقة المجرمين إلى الرقص العاري في أحد النوادي الليلية المحلية.
“هافرز” وهي أم لثلاثة أبناء تقول: “علاقتها تحسنت مع زوجها مايكل وهو أيضاً ضابط شرطة”.
وقالت: “العمل في الشرطة مرهق جداً وكان حقاً يضر بزواجنا؛ الآن حياتي أفضل بكثير لدي الكثير من الزبائن وأنا حقاً أستمتع بعملي الجديد كما أنني أصبحت أقضي وقتاً أطول مع عائلتي”.
زوجها قال: “أنا داعم تماما لها، وهي لا تفعل أي شيء خاطئ”.
“هافرز” كانت لاعبة تنس محترفة، واحتلت المرتبة 32 على مستوى المملكة المتحدة، في أواخر سن المراهقة، قبل أن تلتحق بالشرطة.
