للمرة الثانية خلال أسبوع يضرب الإرهاب وسط تركيا، بالسيارات المفخخة، حيث سقط قتلى وجرحى بعد انفجار سيارة بجوار حافلة ركاب تقل جنودا.
الإنفجار وقع أمام جامعة في محافظة قيصري وسط تركيا.
للمرة الثانية خلال أسبوع يضرب الإرهاب وسط تركيا، بالسيارات المفخخة، حيث سقط قتلى وجرحى بعد انفجار سيارة بجوار حافلة ركاب تقل جنودا.
الإنفجار وقع أمام جامعة في محافظة قيصري وسط تركيا.
هؤلاء الإرهابيون كان مصيرهم الإعدام في مصر، وينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين، ’خرهم عادل حبارة، وبدايتهم كان سيد قطب:
صب رواد للمواقع الاجتماعية، جام غضبهم، على جماعة الإخوان المسلمين المحظورة والمصنفة إرهابية في مصر، بعد أن أصدرت بيانا نعت فيه أخطر إرهابيي مصر، بعد تنفيذ حكم الإعدام فيه، واعتبرت أن إعدامه جريمة أخرى تنضاف إلى جرائم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
الأمر غير مستغرب أن تنعي الجماعة أحد قيادييها، مثلما دأبت داعش أن تنعي إرهابييها الذين يسقطون بأيدي "الطاغوت" حسب ما يسمونهم الإرهابيون.
تقدم زوج مصري، يدعى طارق يبلغ من العمر 35 عاما، بشكوى ضد زوجته"ابتهال" بعد أن دخل مستشفى قصر العينى إثر عدم استجابته للاستيقاظ من قبل زوجته مما اضطر أهله لاصطحابه للمستشفى للتأكد من سلامته، وهناك تم اكتشاف أخذه جرعة مخدر تسببت له بتلك الإغماء وبعد سؤاله بعد إجراء غسيل معوى أكد أنه لم يتعاط أى مخدر وبالتحقيق تم رصد قيام زوجته بوضع المخدر له يوميا بسبب خلافات زوجية بينهم.
تم في ساعات الفجر الأولى الخميس 15/12/2016، تنفيذ قرار محكمة النقض القاضي بإعدام القيادي الجهادي عادل حبارة البالغ من العمر (40 عاما) شنقا، وذلك في سجن الإستئناف بمنطقة باب الخلق في العاصمة القاهرة بعد نقله هناك قادما من سجن طرة تحت حراسة امنية مشددة.
وكانت محكمة النقض قد صدقت على قرار محكمة الجنايات بإعدام حبارة بعد إدانته بقتل 25 جنديا مصريا بما يعرف بمذبحة رفح الثانية في العام 2013، مانحة الحق لمفتي الجمهورية إبداء رأيه بالقضية قبل ان يستجيب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لطلب وزير العدل حسام عبد الرحيم بإعدامه.
ألقت صحيفة "إكسبرس" البريطانية مع اقتراب نهاية عام 2016، نظرة على نبوءات للمنجم الفرنسي ميشيل دي نوستراداموس، التي من الممكن أن تتحقق في عام 2017، بحسب الصحيفة.
ميشيل دي نوستراداموس ، الذي عاش في القرن السادس عشر، توقع -وفق أتباعه- العديد من الأحداث التاريخية، بما في ذلك حادثة 11 سبتمبر، وصعود هتلر، والنصر الرئاسي المفاجئ لدونالد ترامب.
وبحسب التقرير فانه بعد سنة مليئة بالمفاجآت و"القنابل السياسية"، بدا المؤمنون بالتنجيم إلقاء نظرة مرة أخرى على كتابات نوستراداموس؛ "لمحاولة التنبؤ بما سيجلبه العام الجديد".
اعلن تنظيم الدولة الإسلامية - داعش عن تبنيه تفجير الكاتدرائية البطرسية في العباسية بالقاهرة والذي أودى بحياة 25 مصريا مسيحيا، في ذكرى المولد النبوي الشريف.
وأوضح التنظيم الإرهابي أن منفذ التفجير هو من أطلق عليه اسم "الاستشهادي أبو عبدالله المصري"، وهو محمود شفيق محمد مصطفى كما كشف عن هويته الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، مؤكدا أنه ينتمي لتنظيم الإخوان المسلمين المحظور في مصر.
(محمود شفيق)، المتهم الرئيسي، في واقعة تفجير الكنيسة البطرسية، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، من قرية منشأة العطيفي، بمركز سنورس، محافظة الفيوم، مفصول من كلية العلوم، منذ مايو 2016م، لاستنفاذه مرات الرسوب المحددة في الفرقة الأولى، تقدم إلى الجامعة في العام الدراسي 2014 – 2015، ورسب عامين دراسيين، بالمخالفة للائحة الداخلية لكلية العلوم، والذي ينص على فصل الطالب في حال رسوبه في الفرقة الأولى مرتين.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، إن انتحاريا فجر نفسه داخل الكنيسة البطرسية بالقاهرة في الهجوم الذي أسفر عن مقتل 25 شخصا أغلبهم نساء وإصابة 49 آخرين.
وأضاف السيسي خلال جنازة عسكرية رسمية للضحايا أن الانتحاري يدعى محمود شفيق محمد مصطفى ويبلغ من العمر 22 عاما.
جيم توماس كورلي؛ قام بدراسة حول العادات اليومية لدى الأثرياء، لمدة خمس سنوات، ووجد أن جمع الثروات بشكل عصامي مرتبط بطبيعة الأثرياء والأشخاص الذين يتعاملون معهم، فالإنسان الناجح وجامع الثروة يتعامل مع الأفراد المتفائلين ذوي الأهداف المحدّدة والنظرة الإيجابية بشكل عام.
قال اعتبر احمد منصور الإعلامي والمذيع بقناة “الجزيرة”، في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” : ” أيدى السيسى وأجهزته ليست بعيدة عن تفجير الكنيسة لاسيما وانه حاول فى زياراته للدول الغربية وخطاباته المتكررة إقناعهم أن مصر على شفا حرب أهلية”.
وهكذا رد المغردون عليه:
ساعات بعد الاعتداء الإرهابي على الكاتدرائية بمنطقة العباسية بالعاصمة المصري، ألقى أفراد الخدمة الأمنية المكلفة بتأمين كنيسة الكرازة المرقسية بدائرة قسم ثان أسيوط، القبض على شخص يرتدى نقابا أمام الكنيسة.
طفلةٌ تونسيةٌ تبلغ من العمر (15 عاماً)، وضعت رضيعها في المستشفى المحلي بمنزل بورقيبة من “ولاية بنزرت” شمالاً، واعترفت أنّ والد الرضيع هو زوج شقيقتها، الذي يبلغ من العمر (70 عاماً).