الطالبة التي تدرس العلاج الطبيعي، واسمها “جيوتي سينغ”، التي لم يكشف عن اسمها إلا في عام 2015 بواسطة والدتها، كانت تبلغ من العمر 23 عاما، عندما كانت على متن حافلة، استقلتها مع صديقها، وهما عائدان من السينما في ديسمبر 2012، وهاجمها ستة أشخاص، صديقها وقد تعرض أيضا للضرب المبرح.
هذه الحادثة انتهت بموت الضحية، بعد 13 يوما من الواقعة، حيث ماتت في مستشفى بسنغافورة، بعد أن نقلت إلى هناك لتلقي العلاج.