“لورين هيوز”، مراهقة بريطانية، إدعت أنه تم إجبارها على أن تكون “عبدة جنس”، عندما كانت تبلغ من العمر (15 عاماً) فقط، عندما احتجزها “لي لامبرت” البالغ من العمر (26 عاماً)، حيث كان يقوم بإطعامها وإجبارها على ممارسة الجنس.

 “لا مبرت” قام بتصوير 15 رجلاً وهم يمارسون الجنس مع الفتاة مقابل 168 جنيه استرليني في المرة الواحدة على مدى ثلاثة أسابيع.

“لورين” تبلغ من العمر  الآن (19 عاماً)، عانت كثيرا من ممارسة الجنس مع بعض الرجال، حيث أجبرها أحد هؤلاء الرجال على ارتداء المقود ولحاء مثل كلب، مضيفة: “في بعض الأحيان كان يجتمع رجلان في آن واحد، وأحيانا”.

"نك ميد"، رجل بريطاني، (55 عاماً)، وصديقه الميكانيكي "تود تشامبيرلين" (50 عاماً)، من هواة اقتناء القطع الحربية، وقد أكملا مجموعتهما التي تتكون من 150 قطعة من المعدات العسكرية، وقاما بشراء دبابة روسية الصنع، بسعر 30 ألف جنيه إسترليني (36 ألف دولار تقريباً).

عندما فحصا الدبابة من أجل التأكد من عدم وجود أي ذخيرة، وجدوا 5 سبائك ذهبية داخل خزان الوقود، يُقَدّر سعرها بأكثر من مليونيْ جنيه إسترليني (2.5 مليون دولار تقريباً).

بعد أن قالت مصادر أمنية أن الشرطة ألقت القبض على شخصين في محيط كنيسة مارجرجس بطنطا ةيشتبه أنهما منفذا الاعتداء، أعلن داعش تبنيه لتفجيري مارجرجس ومارمرقس بالإسكندرية وطنطا.

كم أظهرت كاميرا المراقبة خارج كنيسة مارمرقس بالإسكندرية شكل منفذ الهجوم الانتحاري على الكنيسة.

ووفقا للمعطيات الأولية فإن المعلومات تشير إلى أن المتهم الأول هو "أبو إسحاق المصري"، وهو مسؤول عن عملية استهداف كنيسة الاسكندرية.

سيارة طائشة تقودها شابة اقتحمت مسكنا، في مدينة بفولينجن جنوب غرب ألمانيا، ودخلت إلى حجرة النوم، وتسببت في خسائر مادية بقيمة عشرات الآلاف من اليورو.

متحدث باسم الشرطة الألمانية قال إن الحادث أسفر عن وقوع إصابات خطيرة لقائدة السيارة (21 عاماً)، لكن لا يوجد خطر على حياتها.

 أعلن تنظيم داعش تبني الاعتدائين الإرهابيين على الأقباط في عيد أحد السعف اللذين وقعا صبيحة الأحد 9 أبريل 2017 وراح ضحيته حوالي 51 قتيلا في التفجيرين ومالا يقل عن 118 جريحا.

وتبنى تنظيم "داعش" الهجومين، الذين يعتبران من أعنف الهجمات التي تستهدف الأقباط منذ سنين، وفق وكالة "أعماق" التابعة للتنظيم الإرهابي.

كان البابا تواضروس الثاني، داخل الكنيسة المرقسية بالإسكندرية التي شهدت عملاً إرهابيا صباح الأحد 9 أبريل2017.

استشهد المقدم عماد الركايبى، المعين خدمة أمام كنيسة مارمرقس بالعطارين بالإسكندرية، إثر تصديه وطاقم الحراسة لانتحارى حاول تفجير نفسه بالكنيسة ومنع كارثة من الحدوث.

في تحرك سريع بعد الاعتداء على كنيسة مارجرجس في طنطا دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي، مجلس الدفاع الوطني للانعقاد الأحد.

كما قتل 6 مواطنين وأصيب 33 أخرون حسب ما أعلنته وزارة الصحة والسكان في مصر حتى الآن أثر حادث انفجار جسم غريب داخل الكنيسة المرقسية -قسم العطارين بالإسكندرية.

يأتي هذا الحادث بينما قال سكرتير البابا توا ضروس في تصريحات لقناة"ON Live": إن انتحاريا فجر نفسه أمام الكنيسة المرقسية بالإسكندرية.

قال شهد عيان من أهالي شارع فؤاد بالإسكندرية إنه قد سمع منذ دقائق دوى انفجار بالقرب من الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، وتوقفت حركة المرور.

يأتي هذا بينما تمكنت القوات الأمنية من تفكيك قنبلة، عثر عليها في محيط مسجد سيدي عبد الرحيم، بقسم ثاني طنطا.

وقع تفجير في محيط كنيسة "مار جرجس" في طنطا، من محافظة الغربية المصرية صباح الأحد عندما يتجمع المسيحيون لأداء صلواتهم، واسفرت عن مقتل 21 شخصا واصابة العشرات .

أعلنت الشرطة السويدية بعد ساعات من وقوع حادث الدهس أنه تم توقيف شخص يشتبه لأنه منفذ العملية، بينما قالت جريدة سويدية أنه اعترف بالعملية.

وبينما لم يصدر بيانا رسميا حتى الآن إلا أن وسائل الإعلام متضاربة حول التفاصيل وعدد القتلى والجرحى فبينما يقول البعض منها أنه سقط خمسة قتلى البعض الآخر يقول أنه خمة قتلى وأصيب آخرون وقعوا في حادث الدهس الذي قالت الإستخبارات السويدية أنه إرهابي.

قتل اثنان ووقعت عدة إصابات بجروح جراء عملية دهس بشاحنة لمجموعة من المارة وسط العاصمة السويدية ستوكهولم.

وأكدت الشرطة السويدية وقوع عملية الدهس، وأشارت إلى سقوط ضحايا من جراء صدم "شاحنة صغيرة" لحشد من المارة.