اللاعب الكرواتي إيفان راكيتيتش تحدث إلى صحيفة "الماركا" الكتالونية عن حياته في برشلونة، بعد انتقاله من إشبيلية منذ ثلاث سنوات ليعيش في نفس المنطقة بجانب "ماسكيرانو"، وقال مازحاً: "لحسن الحظ، حتى الآن لم أتعرض لمشكلات مع جيران ميسي القدامى".
All Stories
الرسالة التي نشرها موقع “سان ليميت” الفرنسي وقال أنها لقائد الثورة الليبية الراحل، معمر القذافي، كتبها قبل فترة وجيزة جداً من مقتله بتاريخ 20 أكتوبر / تشرين الأول 2011.
لمدة 40 عاماً.. قمت بكل ما في وسعي كي أقدم للناس في بلدي البيوت، المشافي،المدارس، وعندما كانوا يشعرون بالجوع كنت أقدم لهم الطعام.. في بنغازي حولت الصحراء القاحلة إلى أرض صالحة للزراعة.. ووقفت في وجه هجمات الكاوبوي راعي البقر الامريكي “ريغان” عندما قتل ابنتي اليتيمة بالتبني أثناء محاولته قتلي، حيث قتل تلك البنت اليتيمة المسكينة بدلاً مني… كما أنني دعمت أخوتنا وأخواتنا الإفريقيين بالمال للوصول إلى اتحادنا الإفريقي”، مضيفا “لقد فعلت كل ما بوسعي لمساعدة الناس في الوصول إلى فهم معنى الديمقراطية الذي يؤكد على قيادة الشعب لبلده ولكن ذلك لم يكن كاف والعديد قالوا لي ذلك.
حتى أولئك الذين كانوا يمتلكون بيوتاً مؤلفة من 10 غرف والازياء والأثاث المنزلي الجديد لم يكونوا راضين.. فقد كانوا جداً أنانيين عندما أرادوا المزيد.. فقد قالوا أيضاً لوفود الولايات المتحدة الامريكية ووفود الدول الاخرى أنهم بحاجة إلى المزيد من الديمقراطية والحرية دون ان يدركوا معاني هذه الكلمات.. فقد كانوا فقط مسحورين بها.
وهم انفسهم لم يدركوا أنه حتى في الولايات المتحدة الامريكية لا يوجد ادوية مجانية، ولا مستشفيات مجانية، ولا سكن مجاني، ولا تعليم مجاني، أي لا طعام مجاني إلا عندما يقوم المواطن الامريكي بالتسول في الشارع أو بالوقوف في صف طويل كل يوم للحصول على وجبة طعام مجانية.
ولكن، بغض النظر عن ما قمت بإنجازه، فإنه لم يكن كافياً بالنسبة للبعض. ولكن هناك آخرون كانوا يعرفون أنني بمثابة الابن لجمال عبد الناصر، الزعيم العربي المسلم الوحيد الحقيقي الذي كان لدينا منذ صلاح الدين الأيوبي. الذي سار على خطاه عندما قام بتأمين قناة السويس لصالح شعبه. كما فعلت أنا كذلك عندما أعلنت أن ليبيا هي ملك للشعب الليبي، فأنا حاولت تقليده بهدف الحفاظ على شعبي حراً من هيمنة الاستعمار واللصوص الذين ينهبونا.
أما الآن، فأنا أتعرض لهجوم من قبل أعظم قوة في التاريخ العسكري. أوباما، حفيدي الإفريقي يريد قتلي وحرمان بلدي من الحرية وحرماننا من مجانية ممتلكاتنا مساكننا، الدواء، الغذاء، التربية، واستبدالها جميعاً بنظامه الرأسمالي. وباختصار نحن جميعنا أبناء العالم الثالث ندرك ما يريدونه من بلادنا. وهذا يعني أن تتمكن الدول والشركات المتعددة الجنسيات من قيادة بلادنا وحكم العالم والشعوب سوف تتعذب جراء ذلك.
لذلك ليس عندي حل آخر.. وعلي اتخاذ الترتيبات، وإذا مت فسوف أموت وأنا أسير في الدرب الذي رسمه الله.. ذلك الدرب الذي جعل من بلادنا أرض غنية تنتج الغذاء الصحي ونعطي منه ونساعد أخواتنا واخوتنا في أفريقيا والعالم العربي عندما جعلناهم يعملون هنا معنا في الجماهيرية الليبية.
أنا لا أرغب في الموت، ولكن إذا كان لا بد لذلك ان يحدث في سبيل إنقاذ أرضي وشعبي وكل تلك الآلاف من الناس الذين هم بمثابة أبنائي.. فليكن موتي في هذه الحالة.
ستكون شهادتي هذه بمثابة صوتي إلى العالم. أنني وقفت في وجه غزو الناتو.. وقاومت الجلافة وقساوتهم وأحبطت عملية الخيانة.. وأنني نهضت في وجه الغرب وطموحاته الاستعمارية.. وأنني مع أخوتي الأفارقة وأخوتي الحقيقيين في العالم العربي والإسلامي الذين كنت بمثابة منارة وشعلة نور لهم.
في الغرب فإنهم يعرفون رغم ذلك الحقيقة.. البعض يصفني بالمجنون أو بغريب الأطوار.. ويستمرون في كذبهم وهم يعرفون أن بلدنا مستقل وحر وليس في قبضة الاستعمار.. وأن رؤيتي وسلوكي كان صادقاً ووفياً تجاه شعبي وأنني سأقاتل حتى آخر نفس للحفاظ على حريتنا.. ونسأل الله القادر على أن يساعدنا على البقاء مؤمنين وأحرار، وليتقبل الله صلاتنا.. إن شاء الله.
الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما تحول من شخصية سياسية، إلى شخصية عامة، خرج من البيت الأبيض، إلى الحرية، هو وزوجته يقضيان عطلة على جزيرة “نيكر” المملوكة للملياردير البريطاني ريتشارد برانسون .
أقر إداريون في شركة "بغماليون" للعلاقات العامة بوجود أنشطة احتيال وحسابات مزورة، وهي الشركة التي أصدرت فواتير بقيمة 18,5 ملايين يورو باسم حزب ساركوزي اليميني خلال حملته الانتخابية عام 2012، الذي كان اسمه آنذاك "الاتحاد من أجل حركة شعبية" قبل تعديله إلى "الجمهوريون" عوضا عن إصدارها باسم حملته.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصل أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية في العاصمة لندن.
النائب الهولندي المناهض للإسلام غيرت فيلدرز، لم يتوان حتى على الكيد لخصومه السياسيين مستخدما الطرق الدنيئة مما دفع الطبقة السياسية الهولندية إلى إتهامه ببث "اخبار كاذبة.
غيرت فيلدرز، كتب تغريدة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتضمن صورة مركبة لخصمه السياسي الكسندر بختولد زعيم الحزب "دي 66" الاشتراكي الديمقراطي المؤيد لأوروبا محاطا بلافتات كتب عليها "الاسلام سيجتاح اوروبا" و"الشريعة لهولندا".
وجاء ذلك قبل خمسة اسابيع من الانتخابات التشريعية المقررة في الخامس عشر من اذار/مارس 2017 .
اختارت مجلة فوربس 10 نساء من أصول عربية ليكن بين الأقوى نفوذا بحكم طبيعة عملهن أو مناصبهن.
نعمت شفيق، نائب محافظ البنك المركزي البريطاني، المعروفة بلقب “مينوش” الأولى بين هؤلاء النسوة الأكثر نفوذا.
زعيم حزب "شاس" المتدين، وزير الداخلية الإسرائيلي "آريه درعي"، خلال فترة الانتخابات الأخيرة بكى الزعيم الروحي للحزب " عوفاديا يوسيف".
"درعي" حاول البكاء خلال تسجيل مصور إلا انه لم ينجح فاستعان بالبصل لتنهمر دموعه حزنا على "يوسيف" الذي توفي قبل سنوات،
دونالد ترامب الصغير (39 عامًا)، في عام 2012، دونالد جونيور تورط في فضيحة مع أخيه إيريك بعد نشر صور لهما أظهرت قتلهما عددًا من الحيوانات في رحلة صيد في زيمبابوي، وتم نشرها على موقع “تي أم زد”، ورغم موجة الانتقادات فقد قام والدهما بالدفاع عن هوايتهما في الصيد عبر موقع “تويتر”.
تيفاني ترامب (23 عامًا)، الابنة الأصغر لترامب من زوجته مارلا مابلز.
في يناير 2017، وبعد أن الرئيس أكد بساعات بأنه سيقوم “بتحقيق شامل في عمليات الاحتيال في التصويت تتضمن المسجلين للتصويت في ولايتين أو أكثر”، وردت تقارير عن أن ابنته تيفاني كانت مسجلة للتصويت في ولايتين، وقد تمت التغطية على الأمر بالقول إن ذلك لا يعتبر خرقًا للقانون طالما أن الشخص لم يصوّت فعلًا في ولايتين أثناء الانتخابات.
إيريك ترمب، أصغر أبناء ترامب من زوجته الأولى إيفانا.
العام الماضي، إيريك ترمب، أصاب ملايين الناس بالغضب عندما تحدث عن التحرش الجنسي في مكان العمل، وأدلى بتعليقاته البعيدة عن الواقع عندما سئل في مقابلة على برنامج “ذيس مورنينغ” الذي يعرض على قناة “سي بي إس” عما ستفعله أخته إيفانكا إن تعرضت للتحرش الجنسي خلال العمل، فكان رد ترامب: “أود الاعتقاد بأنها ستبحث عن مهنة أخرى أو شركة أخرى”، ما أثار غضبًا واسعًا بين الشعب الأمريكي.
جاريد كوشنير، زوج إيفانكا ترامب، متخرج من جامعة هارفارد، وحتى يتم قبوله في مدرسة “إيفيليغ”، والده تبرع بمبلغ 2.5 مليون دولار للمدرسة، حيث إن معدل ابنه لم يكن يؤهله للالتحاق بهذه المدرسة.
وبينما يبدو الزوجان إيفانكا وجاريد على أنهما التقيا في جنة العقارات، إلا أن الزوجين قد واجها الكثير من العوائق قبل أن يتم زفافهما.
إيفانكا ترامب (35 عامًا): بدأت حياتها المهنية عارضة أزياء وسيدة أعمال، وقبل أن تنتقل إلى واشنطن كانت نائبة الرئيس التنفيذي للملكية والتطوير في شركة والدها، وأدارت ماركتها الخاصة للملابس والإكسسوارات.
إيفانكا: “لا يهم ما أسمعه عن والدي، عن عائلتي، لا يهم ما أقرأه، في الحقيقة أنا فخورة تمامًا بانتمائي لعائلة ترامب”.