خلال لقاءه مع وزير الخارجية النرويجي بورغ بريندي في القدس قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نيتانياهو إن مؤتمر باريس، الذي من المقرر عقده منتصف يناير 2017، بمشاركة 70 دولة، هو عبارة عن خدعة فلسطينية برعاية فرنسية تهدف إلى اعتماد مواقف أخرى معادية لإسرائيل".
وكانت إسرائيل قد عارضت بشدة عقد المؤتمر، داعية إلى إجراء محادثات مباشرة مع الفلسطينيين.
ويدعم الفلسطينيون بقوة المبادرة الفرنسية التي أطلقت مطلع 2016 ورفضها الإسرائيليون باعتبار أن الحل يجب أن يتم بالتفاوض بين الطرفين.