انتهى آخر فصول ملف تيران وصنافير بحكم المحكمة الإدارية العليا، بعد فحص الطعون التي تقدمت بها الحكومة المصرية بأن جزيرتي تيران وصنافير مصريتان
ويعتبر ملف تيران وصنافير من الملفات التي استقطبت اهتمام الاعلام المصري طوال الفترة الماضية بما قلل من الاهتمام الإعلامي العربي والمصري بموضوعات أخرى، وأتهم بعضها من المؤيدين لحركة الاخوان المسلمين المصنفة إرهابية والمحظورة في مصر، بأن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أراد التنازل عن الجزيرتين لارضاء العربية السعودية والحصول على دعمها.