سوف يظل مصير 239 شخصا مجهولا، وهو عدد ركاب الطائرة الماليزية التي فقدت منذ ثلاثة أعوام.
فقدأعلنت هيئة تنسيق عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، في مدينة سيدني الأسترالية، وقف البحث عن الطائرة "إم إتش 370" التي اختفت لأسباب غير معلومة قبل نحو ثلاثة أعوام.
"بارفين بيبى" امرأة باكستانية، اعترفت أمام محكمة في مدينة لاهور، بقتل ابنتها زينات رفيق – 18 عامًا – في يونيو 2016، مبررة أن الضحية "جلبت العار للأسرة".
زينات رفيق، كانت تزوجت من "حسن خان"، وهربت لتعيش مع عائلته قبل أسبوع من مقتلها.
"باهر غفور"، مولودة في السليمانية بإقليم كوردستان، كان والدها مسؤولاً كبيراً في هيئة الطرق العراقية إبان حكم صدام حسين، وحين كانت تبلغ الرابعة من عمرها قتل الوالد في حادث سير، ما اضطر والدتها إلى إعالة أطفالها السبعة بنفسها.
وبعد سنتين من مقتل الوالد، علمت باهر بأنها يهودية، ولكن تلك الفترة شهدت غزو القوات العراقية لقرى منطقة السليمانية، فهربت العائلة إلى دوكان الواقعة على الحدود الإيرانية.
وفي عام 1991، وبعد انتهاء حرب الخليج، وهي في العاشرة من عمرها، عادت العائلة إلى بيتها، لتكشف أن جميع ممتلكاتها تعرضت للنهب، وأن عليها بناء حياتها من جديد.
عبد القادر ماشاريبوف، مولود في اوزبكستان عام 1983، في الـ 35 من العمر، تدرب في أفغانستان، يتكلم أربع لغات، سبق وقاتل في سوريا في صفوف تنظيم داعش، إرهابي مدرب بشكل جيد، تم اعتقاله في شقة بحي اسنيورت في الشطر الأوروبي من إسطنبول، بعد 16 يوما من تنفيذه هجوم مسلح على ملهى ليلي في اسطنبول ليلة رأس السنة الذي أوقع 39 قتيلا واصابة 65 آخرين، تبنى الهجوم تنظيم داعش.
الشرطة الهندية بدأت ملاحقة الجاني بعد تلقيها شكاوى عديدة من عدة فتيات، وتبين لها أن حيثيات الاعتداءات التي تعرضت لها هؤلاء الفتيات تثبت أنها تمت بنفس الطريقة ونفذها شخص واحد.
وبمراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة تبين أن الشخص كان يرتدي سترة حمراء في كل مرة وبنطلون جينز، وكان يخدع الفتيات التلميذات بأنه يريد أن يشتري لهن ملابس جميلة، ليأخذهن إلى مكان آخر للاعتداء عليهن جنسيا.
فتح مسلح النار على مهرجان موسيقى في منتجع سياحي شعبي في المكسيك، حيث أطلق النار بصورة عشوائية داخل ملهى "بلو باروت"، من خلال أحد النوافذ المفتوحة للنادي، بحسب رواية شهود عيان لوسائل إعلام محلية.
أثناء إنهاء إجراءات سفر ركاب رحلة مصر للطيران رقم 647 والمتجهة إلى الرياض فوجئ رجال الأمن بالراكبة “م . س” – أميرة خليجية وزوجة الأمير الخليجي “ف . م” – ترفض الخضوع لإجراءات التفتيش الذاتي، حيث قامت بوضع الحذاء على جهاز فحص الحقائب، وتشاجرت مع الشرطية ثم خلعت عباءتها والحذاء اللذين ترتديهما، وأطاحت بهما فى الهواء وهددت بخلع سروالها .
بدأت العلاقة بين المعلمة الأمريكية “ألكساندريا فيرا” البالغة من العمر 24 عاما، في مدرسة ستوفال المتوسطة وطالبها، البالغ من العمر (13 عاماً)، عندما تبادلا المتابعة عبر موقع مشاركة الصور الشهير “إنستغرام”، والتي تحولت إلى علاقة جنسية كاملة بعد تسعة أشهر تقريبا ما أدّى إلى حملها منه!.
وقالت فيرا إن طالبها عرفها على والديه، والتقت بهما وعرفها عليهما بأنها صديقته، وكانا يخرجان سوية لقضاء السهرات خارج المنزل، ويعودان لقضاء الليل مع بعضهما البعض بعلم والديه، كما قالت فيرا للمحققين.
جرت العادة ان يتم البحث عن الكنوز، لكن الامر اختلف في هذه الواقعة، حيث تقم السلطات البريطانية بالبحث عن صاحب كنز من قطع ذهبية تم العثور عليه مخبأ في بيانو منذ110 سنة.
حيث عثر أشخاص على كمية كبيرة من القِطَع الذهبية وُصفت بالكنز المحتمل داخل بيانو أثري ؛ مما جعلهم يسارعون في إحضاره إلى المتحف البريطاني.
تم صباح الأحد 15/1/2017، تنفيذ حكم الإعدام رميا بالرصاص في المحكوم عليهم الثلاثة المدانين في القضية الخاصة باستهداف قوات الشرطة، في البحرين، وهم عباس السميع، سامي السميع، وعلي السنكيس.
وكانت محكمة التمييز البحرينية ثبتت الاثنين أحكام الإعدام بحق الأشخاص الثلاثة إضافة الى أحكام بالسجن المؤبد بحق سبعة اخرين أدينوا بالتورط في القضية ذاتها.
رجل صيني وزوجته أحتجزا والدته، البالغة من العمر 92 عاما في قفص لمدة سنوات، وبعد أن إنكشف الأمر، أخرجها ووضعها في حجرة الجلوس، بعد أن عانت لسنوات من الجوع والبرد، وهي حاليا تخضع لفحوصات طبية في المستشفى.
ابتداء من الأحد 15 كانون الثاني 2017 سيحتاج أي قاصر فرنسي يريد مغادرة فرنسا إلى إثبات هوية (بطاقة هوية أو جواز سفر) وإذن خروج موقع ممن يملك الولاية عليه، ونسخة من هوية المسؤول القانوني الموقع على الترخيص.
ويتعين أن يتم في الترخيص تحديد مدة صلاحيته في حدود سنة.