أثارت شركة Sony ضجة مؤخراً بعد أن تقدمت بطلب براءة اختراع لعدسات لاصقة في العين تقوم بالتقاط الفيديو، لكنها لم تكن الأولى فقد انضمت إلى Google وSamsung اللتين تقدمتا أيضاً ببراءة اختراع لعدسات مماثلة، وهو الشيء الذي يؤكد لنا أن ظهور مثل هذه العدسات الذكية، مجرد مسألة وقت.
All Stories
SKY WORLD NEWS
أعلن موقع يوتيوب YouTube تخفيض جودة بث المحتوى للمستخدمين حول العالم ، وهو القرار الذي يأتي بعد نحو أسبوع واحد فقط من إعلان الشركة تقليل جودة البث للمستخدمين في أوروبا، وذلك للمساعدة في تخفيف الضغط في ظل بقاء معظم الأشخاص حول العالم في منازلهم، بهدف الحد من انتشار وباء فيروس كورونا الجديد ومرض كوفيد 19.
مالذي يمكن أن يحدث مستقبلاً في صناعة التصوير الفوتوغرافيّ؟ عجلة التطوّر التقني لن تتوقف عن إثارة الدهشة، تارةً بتحقيق إنجازاتٍ متوقَّعة .
بدأت تشيلي بناء تلسكوب ضخم في صحراء أتاكاما سنة 2017. وسيصبح التلسكوب عند الانتهاء منه أكبر منظار فلكي في العالم، إذ إنه أكبر خمس مرات من أفضل أدوات الرصد الفلكي المستخدمة حاليا. كما سيصل قطر عدسته الرئيسية إلى حوالي 39 مترا. ويقول القائمون على المشروع إن حجم التلسكوب يجعله قادرا على تغيير فهمنا للكون.. ومن المقرر أن يبدأ تشغيل التلسكوب في عام 2024.
حذرت وكالة ناسا، من أن الشفق الناجم عن الأضواء الشمالية في إيسلندا، قد "يمحو" خطوط الكهرباء والإلكترونيات على الأرض.والتقط الصورة المذهلة للشفق الفلكي، خوان كارلوس كاسادو، في عام 2016، لكنها اختيرت، يوم الأحد 21 أبريل، ضمن "صور اليوم الفلكية"، وهو موقع على الإنترنت تشرف عليه وكالة الفضاء الأمريكية وجامعة ميشيغان التقنية، ويعرض صورا مختلفة كل يوم من كوننا، ولا تتوافق الصور بالضرورة مع حدث فلكي في ذلك اليوم المحدد الذي يتم عرضها فيه.وحصل كاسادو على الصورة المذهلة للشفق القطبي فوق بحيرة "Thingvallavatn"، في إيسلندا، وكتب كاسادو في تعليق على الصورة: "معجب بالجميلة لكني خائف من الوحش".وأضاف قائلا: "الجميلة هي الشفق العلوي الذي يأخذ شكل دوامة خضراء رائعة، تُرى بين الغيوم الخلابة مع القمر الساطع جانبا، والنجوم في الخلفية"، وتابع: "والوحش هو موجة من الجزيئات المشحونة التي تخلق الشفق، ولكنها قد تضعف الحضارة في يوم من الأيام".ويحدث عرض الضوء الطبيعي عندما تصطدم جسيمات مشحونة كهربائيا من الشمس بجسيمات في الغلاف الجوي للأرض.وعادة ما تكون الظاهرة غير ضارة، لكن ظهور توهج قوي بشكل خاص يمكن أن يطلق وميضا من الجسيمات المشحونة التي يمكن أن تضر بشبكة اتصالات الأرض.وحدث ذلك مرة واحدة فقط، في عام 1859، وأطلق عليه اسم "حدث كارينغتون"، وتسبب في احتراق أسلاك التلغراف فضلا عن إصابته لمشغلي الأجهزة بصدمات.وقال كاسادو إذا وقع حدث مماثل اليوم "فقد يحدث هذا الضرر لشبكات الطاقة العالمية والإلكترونيات على نطاق لم يسبق له مثيل".جمّع الفنيون في مختبرههم الخاص بوكالة "ناسا" الكبسولة التي تحافظ على متجول استكشاف المريخ "مارس 2020" آمنا على سطح الكوكب الأحمر، وكذلك اختباره قبل إطلاقه بعام.ووفقا إلى ما ذكره "Space" العلمي فإن المتجول بعد مغادرته الأرض في الصيف المقبل، سيقضي نحو 7 أشهر في الطيران نحو الكوكب الأحمر قبل الدخول إلى وجهته، وكان من الضروري تأمين جميع الأجزاء في كبسولة في ماري 2020 في عملية تسمى "التراص".وقال ديفيد جرويل، مدير عمليات التجميع والاختبار والإطلاق لمتجول استكشاف المريخ في JPL: "إنه شعور رائع للمشروع بأكمله عندما نرى كل الأمور على الاستعداد للرحلة، والذي يؤدي في النهاية إلى منصة الإطلاق في يوليو من العام المقبل"، ويتم اختبار المتجول للتأكد من أن كل شيء يناسب رحلة كوكب المريخ بشكل صحيح قبل استخدام أجهزة الطيران الحقيقية، وعن الاختبارات التي يتم إجراؤها فحتى بعد انتهاء التجارب الحرارية فإن الاختبار لم يكتمل تقريبًا، وسيتم إرجاع المركبة الفضائية إلى موقع التجميع لتفكيكها ثم القيام بالمزيد من الاختبارات والعمل.
انتهت قضية رفعتها فيس بوك على شركة من نيوزيلندا كانت مسؤولة عن بيع الإعجابات الوهمية حيث أجرت تسوية معها. كانت فيس بوك قد رفعت القضية في مارس الماضي ضد شركة Social Media Series Limited واتهمتها بمسؤوليتها عن ملايين الإعجابات الوهمية التي تضعها بوتات برمجية وذلك على فيس بوك وانستغرام. ووجهت فيس بوك تهم الاحتيال الحاسوبي وإساءة استخدام الأنظمة الحاسوبية للشركة، ولم يكشف عن تفاصيل تسوية القضية ولا الشروط المالية لها والقيود الأخرى التي قد تفرضها فيس بوك حتى لا تتكرر مثل هكذا حوادث. معي العلم أن فيس بوك يعاني باستمرار و منذ سنوات من هذه القضية، وفي العام الجاري رفعت عدة دعاوى قضائية حول شركات تبيع برمجيات أو تؤجرها حسب الاستخدام وكذلك برمجيات جمع البيانات و الإعجابات وذلك لاتباع سلوكيات غير سليمة على الشبكة الاجتماعية. ومنذ قضية كامبردج، تواجه فيس بوك انتقادات كثيرة حول السماح للشركات الخارجية بجمع البيانات عن المستخدمين دون علمهم.
الذرة هي أصغر حجر بناءٍ أو أصغر جزء من العنصر الكيميائي يمكن الوصول إليه والذي يحتفظ بالخصائص الكيميائية لذلك العنصر تتكون الذرة من سحابة من الشحنات السالبة (الإلكترونات) التي تدور حول نواة موجبة الشحنة صغيرة جدًا في المركز، وتتكون النواة من بروتونات موجبة الشحنة، ونيوترونات متعادلة، وتعتبر الذرة هي أصغر جزء من العنصريمكن أن يتميز به عن بقية العناصر الذرة، بما تحمله من خصائص؛ عدد بروتوناتها، كتلتها، توزيعها الإلكتروني...، تصنع الفروقات بين العناصر المختلفة، وبين الصور المختلفة للعنصر نفسه.
القنبلة الكهرومغناطيسية التى لا تقتل البشر ولكن تعيده إلى 300 عام إلى الوراء ! ، أن ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻌﻠمى ﺍﻟﺬى ﺗﻮﺻﻠﺖ إليه ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ الولايات المتحدة الأمريكية 300 عام ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ، ﻓﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻣﺘﻼﻛﻬﺎ ﻗﻨﺎﺑﻞ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻓﻘﻂ ، ﺑﻞ ﻷﻧﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺗﻌﺘﺒﺮ هى ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻭﺍﻷﺧﻄﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ . حيث يعتبر ﺍﻟﻮﺣﺶ ﺍﻵﺳﻴﻮى الكورى الشمالى من ﺃﺧﻄﺮ الشعوب التى تهدد ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻷنه يمتلك ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻻ ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﺒﺸﺮ فقط بل ﺗﻬﺎﺟﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ ﻭالمواﺻﻼﺕ ﻭالسلاح ﻭالأﻗﺘﺼﺎﺩ ، ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻻ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ، وفى ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ” ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﻥ ﺗﻘﺬﻑ ﺑﺎﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ إلى ثلاثمائة ﻋﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻟﺘﺘﺴﺒﺐ فى ﺍﺗﻼﻑ ﻭﺗﻌﻄيل ﻛﻞ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻜﻤﻴﺒﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻭﻳﻒ ﻭﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﻣﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ ﻭﻛﻞ شيئ معروف للبشرية . ﺗﺘﻤﻴﺰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﻟﺪ ﺭﺃﺱ ﻧﻮﻭى ، ﻭﻟﻴﺲ ﺗﻔﺎﻋﻼً ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺎً ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﻊ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ، ﻟﺬﺍ فهى ﻻ ﺗﺘﺴﺒﺐ ﺑﺨﺴﺎﺋﺮ فى ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ . وﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ التى ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻳﺼﻌﺐ ﺭﺻﺪﻩ ﺑﺪﻗﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ، حيث ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻓﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ فى ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ المعروفة ، ﻣﺜﻞ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻻﻧﺰﻻﻕ ﺍﻟﺸﺮﺍعى ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ GPS ﻟﻠﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻼحى ﺑﺎﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺰﺯﺕ ﻣﻦ ﻛﻔﺎئتها ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﺿﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﺍﻟﻔﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬﺎ ﺃﻯ ﻧﻈﺎﻡ ﺃﺧﺮ ﺑﺎﻟﻠﻴﺰﺭ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ . اﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮﻳﺔ ﻟﻠﻘﻨﺒﻠﺔ ﻭﻟﻮ ﺃﻗﺪﻣﺖ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻧوويةﺻﻐﻴﺮﺓ ﻧﺴﺒﻴﺎ مثلاً 10 ﻛﻴﻠﻮ ﻃﻦ ﺑﻴﻦ 30 ﻭ300 ﻣﻴﻼً فى ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻓﻴﻤﻜﻨﻬﺎ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﻺﺿﺮﺍﺭ ﺑﺎﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ الشرقى ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ الغربى فى ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ !، حيث ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻀﻮﺀ 299.00 ﻛﻴﻠﻮ / ﺛﺎﻧﻴﻪ ، ﺃى فى ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﺳطى وأن ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ فقط ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻠﻬﺎ أﻳﻀﺎً ، ولنتخيل هذا السيناريو قيام حرب عالمية كهروميغناطيسية فصاحب الضربة الاستباقية الأولى هو الفائز لأنه سيعطل كل شئ لدى الخصم ، بما في ذلك اجهزة اطلاق الاسلحة الكهرومغناطيسية الا اذا امتلك الخصم منصات اطلاق من الفضاء ، والنتيجة سوف يعم الظلام الكرة الارضية وستتوقف وسائل الاتصال كلها ووسائل المواصلات البرية والجوية والبحرية.
تعرض 14 مليون مستخدم لتسريب بياناتهم من شركة الاستضافة Hostinger قالت شركة استضافة المواقع Hostinger أنها واجهت عملية دخول غير مصرح بها (اختراق) إلى قواعد بيانات المستخدمين يوم الخميس الماضي. وأكدت بدورها عبر بيان نشرته على مدونتها أن قواعد البيانات تحتوي معلومات حول ملايين المشتركين بخدمات الشركة ، وذلك بعد اختراق أحد خوادم الشركة عن طريق رمز برمجي يتيح الدخول إلى أنظمتها دون الحاجة إلى اسم مستخدم أو كلمة مرور، وهو ما جعل المخترق قادرًا على الوصول إلى أنظمة الشركة بينها قواعد بيانات API بسهولة. وتشمل بيانات المستخدمين على الخادم والتي تمكن المخترق من الوصول إليها؛ أسماء، كلمات مرور، وعناوين البريد الإلكتروني. يُذكر أن الشركة عرفت عن عملية الاختراق من خلال تنبيه يُشير لاختراق أحد خوادم الشركة، ما جعلها تحدث تشفير البيانات. لكن الشيء المهم في عملية الاختراق يتمحور حول عدم وصول المخترق إلى بيانات المستخدمين المالية وطريقة دفعهم، ولا حتى الملفات الخاصة بمواقعهم. وفي حال كنت من أحد الأشخاص المستضافين على Hostinger، فإن الشركة ستخبرك إذا ما كنت من الذين تعرضوا للاختراق عبر رسالة تصلك على البريد الإلكتروني.
تعرض 14 مليون مستخدم لتسريب بياناتهم من شركة الاستضافة Hostinger قالت شركة استضافة المواقع Hostinger أنها واجهت عملية دخول غير مصرح بها (اختراق) إلى قواعد بيانات المستخدمين يوم الخميس الماضي. وأكدت بدورها عبر بيان نشرته على مدونتها أن قواعد البيانات تحتوي معلومات حول ملايين المشتركين بخدمات الشركة ، وذلك بعد اختراق أحد خوادم الشركة عن طريق رمز برمجي يتيح الدخول إلى أنظمتها دون الحاجة إلى اسم مستخدم أو كلمة مرور، وهو ما جعل المخترق قادرًا على الوصول إلى أنظمة الشركة بينها قواعد بيانات API بسهولة. وتشمل بيانات المستخدمين على الخادم والتي تمكن المخترق من الوصول إليها؛ أسماء، كلمات مرور، وعناوين البريد الإلكتروني. يُذكر أن الشركة عرفت عن عملية الاختراق من خلال تنبيه يُشير لاختراق أحد خوادم الشركة، ما جعلها تحدث تشفير البيانات. لكن الشيء المهم في عملية الاختراق يتمحور حول عدم وصول المخترق إلى بيانات المستخدمين المالية وطريقة دفعهم، ولا حتى الملفات الخاصة بمواقعهم. وفي حال كنت من أحد الأشخاص المستضافين على Hostinger، فإن الشركة ستخبرك إذا ما كنت من الذين تعرضوا للاختراق عبر رسالة تصلك على البريد الإلكتروني.