توجهت حركة "أومتس" إلى مراقب الدولة وطالبت بفتح تحقيق في الموضوع، في واقعة تحرش جنسي، في منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
جاء ذلك أعقاب ما أكدته رئيسة سلطة دعم مكانة المرأة في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية، سابقًا، فيرد سويد، خلال التقرير الذي تم بثه في إطار برنامج "عوفداه" بالتليفزيون الإسرائيلي، أن مقربات من سارة نتنياهو طلبن منها توظيف الحركات النسوية لمحاربة مدير منزل عائلة نتنياهو السابق، ميني نفتالى، الذي اشتبه بالتحرش الجنسي بالعاملات في منزل رئيس الحكومة.
وقالت فيرد سويد إنه طلب منها القيام بذلك كرد جميل لقرار تمديد عقد عملها في حينه، مضيفة أن سارة نتنياهو هي التي بشرتها بتمديد عقد عملها.