هرع جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، في حالة من التخبط، إلى مراكز التجنيد، بعد رسائل إستدعاء عاجلة تدعوهم إلى التجنيد الفوري، بسبب حالة طوارئ.
وبعد ساعات من حالة التوتر والتخبط التي أحدثتها هذه الرسائل، تم التأكد أنها رسائل وهمية، تسبب فيها خلل فني في منظومة الرسائل العاجلة بالجيش.
ونقل مواقع إخبارية إسرائيلية، عن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي قوله: "إن خلل فني أدى الى إرسال رسائل الى الاستعداد لجنود فرقة الاحتياط" مضيفا: "أنه جاري التحقيق لفحص طبيعة الخلل الذي أدى لإرسال هذه الرسائل".