أم الأمريكية كانت تلتقط صورا لطفلتها أمام بيت الأسد، بحديقة حيوانات زجاجية في ولاية أوريجون، بينما الأسد حاول الهجوم على ابنتها الصغيرة وسط صرخات الجميع.
الحاجز الزجاجي أنقذ الطفلة من الهجوم الذي وقع بحديقة في مدينة بورتلاند، لتتحول الصرخات بعده إلى ضحكات ومزيد من الصور والشرائط للأسد اليائس من الحصول على غنيمة.
العاملون بالحديقة قالوا لأم الطفلة إن ملابسها وغطاء رأسها الوردي وراء محاولة الأسد الهجوم عليها، لقد ظن أنها "خنزير صغير".