عندما تستمع إلى أصوات النساء والرجال ببحة فريدة، ومساحات صوتية عريضة، وأنغام تشعر خلالها بأنها أصوات قادمة من القمة إلى أسفل الواحة، وبإرتفاع النخيل وصوته حين تداعبه الرياح، فأنت فعلا مع موسيقى جبلية صافية.
هذا النبع الموسيقي حين يمتزج مع الموسيقى الإلكترونية في إطار مشروع الجبهة الموسيقية الشعبية، يختلج إلى صدرك مشاعر ربما تأخذك إلى الرقص، وربما تصعد بك إلى السماء...